رُكن المُبدعين

مقروء يشجع القراءة وكذلك الكتابة من جميع الأعمار

كثيرًا ما نبني صورًا مشرقة في أذهاننا هدف لمستقبلنا، وما سنكون عليه يومًا ما، وكل يوم نرسم الطريق الذي سيصل بنا إلى هدفنا المنشود، فالطموح صفة تدفع الإنسان إلى التميز، والإبداع، والعمل؛ فقد حثنا الإسلام

يُحكى أنه في قديم الزمان، كان البشر ينقسمون إلى نوعين: النوع الأول بشر يعيشون عمرًا قصيرًا، ويُحدد من نوع الدم والبصمة، والنوع الآخر يعيشون عمرًا طويلًا ويُعدون بشرًا مثاليين (كاملين)، ويُحدد أيضًا من نوع الدم

ما لي أراكِ يا شمعتي تذوبين وإلى كيانك ترجعين ينطفئ النور من حولي عندما ترحلين فهل لنورك تشعلين أتودين لقيا بلا ميعاد أم أنك، تودين رحيلًا بلا وداع أجيبي يا شمعتي فالحب عَذّبني وأقفل على

عند شروق الشمس على تلك القبة التي تتلألأ بلونها الذهبي منتظرة النصر القريب التي كانت وما زالت وستظل تنتظر رغم طول الانتظار… تعكس ذاك اللون وكأنها تقول إنني آتية لا محال… كل شيء في ذاك

قَرضْتَ؟؟ عينًا تدمعُ، واتّخذْتَ عَضُدًا من أفواهٍ لا تشبعُ! قَرضتَهُ؟؟ باخِعًا نفسَهُ أَسفًا، وأَويْتَ لِمن حَسِبْتَ مُرتَفَقَه حسنًا. لِيربِطَ اللهُ على قلبٍ يبرَحُ بمسيرِهِ القَيّمِ، يُحلّى فؤادُهُ بأمرٍ يُسْرٍ، يُفنى عُمره لكي لا يظلِمَ منكَ

في مساء يوم من أيام الصيف؛ جلست بعد صلاة العصر؛ على كرسي خشبي قديم؛ أنظرُ إلى أشجار الزيتون التي تحيط ببيتنا، فجاء في خاطري أيام الطفولة؛ حيث كنت، وأصحابي نحضر إلى هذا المكان الجميل؛ للهو،

عندما غادر أبي بيّارةَ أبيه لآخر مرّةٍ دون رجوع، أمسكَ حبّةَ بٌرتقالٍ كانت مُمسكةً بِأمّها.. ضمّها في يده وشمّها، رائحةُ برتقالِ يافا كانت دائمًا مُميزةً في السوق الشعبيّ في رومانيا، تذكّر أبي ذلك المشهد لمّا